الحاج احمد بو رميله
تاريخ ومكان ميلاده : هو أحمد محمد آدم أرميلة . من بيت ( أبوعوصة ) قبيلة الفواخر
.وُلـِـد في احدى الضواحي القريبة من اجدابيا , سنة 1936 او 1937 م .
بدايته مع الشعر : : ابتدات هذه العلاقة مع الشعر كراوية لما يقوله كبار الشعراء
وقد روى في بداية حياته لكل من : عمه خالد ارميلة الشاعر المعروف ,
وجلغاف المبروك بوشعراية وحسن الاقطع
وغيرهم من كبار شعراء تلك الفترة الزمنية الحافلة بكبار الاسماء في عالم الشعر الشعبي الليبي .
حفظ حتى لبعضممن كانوا خارج التراب الليبي مثل (خير الله الدجن )من أولاد علي في مصر .
ولم يلبث أن تطورت علاقته بالشعر حيث أصبح يقرض شعرا من تأليفه وكان ذلك في بداية صباه .
معروف بإلمامه الموسوعي بالأمثال و الخواطر الشعبية وهي مقطوعات قصيرة منظومة شعريا ً تحوي في الغالب مواعظ وحكم الأولين .
أكسبـته موسوعية ثقافته الشعرية مهارة أخرى وهي نقد الشعر , حيث تميز بالدقة فيه
, فكثيرا ً ما يستعرض لجلاّسه , بعض ما يعنّ له من شعر الأولين أو من شعر معاصريه , فيقلـّب الأبيات َ والقوافي بطونا ً ظهورا ً , مستعرضا ً ما فيها من جمال , ومشيدا ً به . ومنبهـا ً لما اعتراها من ضعف ٍ بياني أو عروضي .
كما يُعـرف عنه إلمامه بالأنساب بالإضافة لحفظه للقرآن الكريم كما سرت عليه العادة في أسرته .
وقد تم تكريمه من الدولة الليبية في العديد من المناسبات منها : منحه وسام الفاتح من الدرجة الاولى عام 1990م . في مجال الشعر الشعبي وغيرها الكثير . وفي الفترة الاخيرة انصرف الى نظم قصائد في غرضين من الشعر حيث لم يكتب في غيرهما وهما : كلام الاجواد والديني - منها على سبيل المثال : ( شيناه ياقطع الارحام ..)( ياريتنا ما جينا ).
تاريخ ومكان ميلاده : هو أحمد محمد آدم أرميلة . من بيت ( أبوعوصة ) قبيلة الفواخر
.وُلـِـد في احدى الضواحي القريبة من اجدابيا , سنة 1936 او 1937 م .
بدايته مع الشعر : : ابتدات هذه العلاقة مع الشعر كراوية لما يقوله كبار الشعراء
وقد روى في بداية حياته لكل من : عمه خالد ارميلة الشاعر المعروف ,
وجلغاف المبروك بوشعراية وحسن الاقطع
وغيرهم من كبار شعراء تلك الفترة الزمنية الحافلة بكبار الاسماء في عالم الشعر الشعبي الليبي .
حفظ حتى لبعضممن كانوا خارج التراب الليبي مثل (خير الله الدجن )من أولاد علي في مصر .
ولم يلبث أن تطورت علاقته بالشعر حيث أصبح يقرض شعرا من تأليفه وكان ذلك في بداية صباه .
معروف بإلمامه الموسوعي بالأمثال و الخواطر الشعبية وهي مقطوعات قصيرة منظومة شعريا ً تحوي في الغالب مواعظ وحكم الأولين .
أكسبـته موسوعية ثقافته الشعرية مهارة أخرى وهي نقد الشعر , حيث تميز بالدقة فيه
, فكثيرا ً ما يستعرض لجلاّسه , بعض ما يعنّ له من شعر الأولين أو من شعر معاصريه , فيقلـّب الأبيات َ والقوافي بطونا ً ظهورا ً , مستعرضا ً ما فيها من جمال , ومشيدا ً به . ومنبهـا ً لما اعتراها من ضعف ٍ بياني أو عروضي .
كما يُعـرف عنه إلمامه بالأنساب بالإضافة لحفظه للقرآن الكريم كما سرت عليه العادة في أسرته .
وقد تم تكريمه من الدولة الليبية في العديد من المناسبات منها : منحه وسام الفاتح من الدرجة الاولى عام 1990م . في مجال الشعر الشعبي وغيرها الكثير . وفي الفترة الاخيرة انصرف الى نظم قصائد في غرضين من الشعر حيث لم يكتب في غيرهما وهما : كلام الاجواد والديني - منها على سبيل المثال : ( شيناه ياقطع الارحام ..)( ياريتنا ما جينا ).